ينبغي أن تكوني بحالة جيدة لأن أي مخاط من عنق الرحم يمكن أن يؤثر على الإحساس عند الفرج.
توجد بالفرج كثافة عالية من خلايا الاستشعار القادرة على استشعار كميات قليلة من إفرازات عنق الرحم و/أو المهبل. لا تستخدمي أصبعك في محاولة تحديد الإحساس.
يتم رصد أعراض الفرج دون اتصال جنسي يسبقه، حتى لا يتأثر الرصد بأي إفرازات ناتجة عن ذلك الجماع أو الاتصال الجنسي.
يؤدي ارتداء الملابس الضيقة أو بطانات اللباس الداخلي إلى كبح أو إرباك عملية الإحساس عند الفرج.
لا توجد كلمات مختلفة كثيرة تستخدمها النساء لوصف الإحساس في الفرج. يتراوح الإحساس ما بين مجموعة أحاسيس من "جاف" إلى "رطب" ومن "لزج" إلى "زلق". يمثل "جاف" أقل الأحاسيس من حيث قابلية الإخصاب، بينما يمثل "زلق" أعلى الأحاسيس من حيث خصوبة.
يحدث نمط التغيير المتطور في الفترة التي تسبق الذروة. ويصل ذروته في الإحساس الزلق.
لا تستطيع بعض النساء التمييز بين المعاني المختلفة للوصف "رطب". في حالة شعورك بالبلل استخدمي الوصف "رطب". مع الأخذ في الاعتبار بأن "مبلل" أو "لزج" قد يكون الوصف الأكثر ملاءمة. تشعر النساء بالبلل عند بدء الحيض. وقد تشعرين بإحساس "رطب" و"زلق" معًا في الأوقات القريبة من الذروة، وحينها يكون "زلق" أدق في المعنى.
كلمة "جاف" هي الوصف الطبيعي المستخدَم في حالة عدم وجود شيء تحسينه.
قومي بتسجيل المعلومات العامة في حقل الملاحظات.
استخدمي نفس الكلمات لوصف الأعراض المتكررة.
يتغير نمط الخصوبة من يوم لآخر، متصاعداً من الإحساس باللزوجة أو الرطوبة إلى الانزلاق في كثير من الأحيان مع خيوط مرئية واضحة أو داكنة من المخاط حتى أعراض الذروة، عندها يكون الفرج زلقًا ومنتفخًا وذا حساسية مرتفعة.
تسجيل الجماع لليوم/المساء الذي يحدث فيه الجماع. مما يسمح لنظام ovulationMentor بتقديم خدمات أفضل عن طريق تذكيرك باليوم التالي بعد الجماع في مرحلة ما قبل التبويض (راجعي القاعدة 2).
من المهم تسجيل الجماع والسائل المنوي (الذي عادةً ما يوجد في النهار التالي لمساء الجماع) لكي لا تستخدم الأعراض المترابطة في تحديد نمط عدم خصوبة أساسي (BIP). وإلا فقد يُحدد نمط عدم خصوبة أساسي (BIP) بطريقة خاطئة.
كما أن تسجيل الجماع يسمح لك باستعراض التواريخ التي يمكن توقع حدوث حمل بها.